المرأة العجوزة
المرأة العجوز
قصه المرأة العجوز.
كان ياما كان في سالف العصر والزمان بنتين أخوات الكبيرة لا تحب مساعدة أحد ولا تسقى الشجر ولا تروي الزرع ولا تطعم الحيوانات والصغيرة يداها مليئة بالخيرات تعطف على الصغير والكبير والأشجار والحيوانات الكل يحبها والطيور تغرد باسمها والأزهار ترقص وتتمايل حبا لها وفي يوم من الأيام أتت أمرأة عجوزة للقرية التي يعيش فيها البنتين وكانت تجول الشوارع تقول ساعدوني أنا أمرأة عجوز لا أقوى على العمل فكان ذلك وقت مرور البنتين ذاهبين للمدرسة فكلاهما في المرحلة الثانوية والفرق بينهم عام واحد.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في اليوم التالي وجد الفتاتين المرأة العجوز على نفس حالها فمنحتها الصغيرة طعامها وشرابها وانصرفت إلى المدرسة وظل الحال كما هو لمدة شهر كامل كلما ذهبت الفتاة وجدت العجوزة ومنحتها الطعام والشراب وفاحت الدعوات الطيبة من فم العجوزة تعانق السماء للفتاة التي تراها تسقي الزرع في الطرقات وتطعم الطيور والحيوانات.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.