حكاية مرجانة

موقع أيام نيوز

حكاية مرجانة
حكاية مرجانة
من أجمل حكايات زمان
المرأة العاقلة تغنيك ولو كان عدوك الفقر
يحكى أن أخوان يدعى أحدهما قاسم والآخر علي بابا عاشا قديما في إحدى مدن بلاد فارس. عندما ټوفي والدهما تزوج قاسم من ابنة تاجر ثريوكانت طماعة تحب المالأما علي بابا فكان يكسب قوته من بيع الحطب في السوقوكانت إمرأته تدعى مرجانة وهي فقيرة للغاية لكنها ذكية وتحسن ورغم فقرهما كانا يحبان بعضهما ويحمدان الله على ما أعطاهما من رزق وفي أحد الأيام بينما كان علي بابا يحمل أخشابه ليأخذها إلى المدينة سمع صوت حوافر خيول ورأى أربعين فارسا يقتربونخاف وأسرع بالإختباء وراء شجرة وعندما اقترب الرجال أكثر رأى علي بابا أن خيولهم كانت محملة بالذهب والفضة. وتوجهوا إلى سفح جبل وصاح قائدهم افتح يا سمسم! ظهر فجأة في الصخر باب عريض يؤدي إلى كهف. توجه الأربعون لصا إلى الداخل وانغلق الباب خلفهم.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اندهش علي بابا مما رآه
يتذكر كلمة السر فلم يفلح وأخذ ينطق بالكثير من الكلمات الأخرى لكن الباب لم يتحرك. ووجد قاسم نفسه محبوسا بالداخل. وفي اليوم التالي عاد الأربعون لصا ووجدوا قاسم هناك. فقطعوه لعدة أجزاءوبعد يومين شك علي بابا في أمر غياب أخيه ولما ذهب إلى الكهف وجد أن اللصوص قد إنتقموا منه .
فحمله إلى شيخ اسمه أبو مصطفى الذي خاط أعضاء أخيه مع بعضها ودفنه لما رجع اللصوص لم يجدوا قاسم فعرفوا أن له شريكا فذهب قائدهم إلى المدينة وأخذ يسأل هل ډفن أحد اليوم فقيل له هناك واحد من الأعيان وضعوه في تابوت وبعد زمن قصير علم زعيم اللصوص بشأن قاسم وتمكن من الوصول إلى دار أخيه علي بابا. ووضع علامة عليه بالطباشير الأبيض وعاد إلى الكهف ليخبر رفاقه بكل ما فعله.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رأت مرجانة علامة الطباشير على الباب وأحست بخطړ ما. فأخذت قطعة من الطباشير الأبيض ووضعت علامة على كل الأبواب الأخرى في المدينة. وفي هذه الليلة عاد الأربعون لصا إلى المدينة عازمين على قتل علي بابا. لكنهم وجودوا أن كل الأبواب عليها علامة بالطباشير الأبيضولم يعرفوا دارهفرجعوا يجرون أذيال الخيبة وفي اليوم التالي عاد الزعيم وتمكن ثانية من الوصول إلى باب علي بابا. وحرص على أن يتذكره هذه المرة ثم رجع إلى الكهف وأحضر ا جرارا كبيرة.
تم نسخ الرابط