حبيبي المدير 23

موقع أيام نيوز


لما يفوق لانه كان بيحب الحجات المريحه دي ممكن انت تاخدهم!
ماهر حرك راسه بالموافقه لاحظ نظراتها فابتسم وقرب من ايديها ياخد الهدوم وهيا كانت متوتره لقربه منها ..ماهر لبس التيشرت
ضحك ماهر ڠصب عنه علي رد فعلها وبعدها غير هدومه بسرعه وخرج..
احلام كانت قفلت علي نفسها باب اوضتها وهيا متوتره من قربه ولاكنها قررت تفتحله الباب وتسيبه ينام جمبها لانها برضوا حاسه انها محتجاه معاها فقربت تفتح الباب وقبل ما توصل للسرير كان ماهر فتح الباب ودخل وقرب منها..

ماهر بتساؤل بتفضلي تنامي علي اي جانب 
احلام بصت للسرير وقالت بخجل انا بتقلب كتير وانا نايمه ممكن انام انا جوا عند الحيطة
ابتسم ماهر علي كلامها وافتكر لما لحقها امبارح قبل ما تقع فبصلها وقال طيب يلا نامي وانا هطفي النور واجي جمبك
احلام حركت راسها بالموافقه وطلعت علي السرير وشدت عليها اللحاف وهوا طفي النور وقرب منها وهيا كانت حاطه ايديها علي قلبها واللي بيدق بشده ووشها كله سخن بسبب التوتر..
ماهر نام جمبها وادالها ضهره ورغم انه كان نفسه الا انه عارف انه هيوترها ومش هتكون مرتاحه فقرر ينام وهيا لما اطمنت انه مديلها ضهره نامت وهيا مطمنه
وبعد ساعه كانوا الاتنين راحوا في نوم عميق وبسبب ان احلام بتتقلب كتير وهيا نايمه بدأت تقرب منه وبنكتشف كمان ان ماهر برضوا بيتقلب كتير وهوا نايم وفضلوا الاتنين يقربوا 
في القصر صحي حمزه علشان يروح لخاله عند احلام وبسبب انه سهر امبارح كتير صحي متاخر شويه فاتجه لغرفة ماهر علشان ياخد لبس من عنده واول ما دخل للغرفه لقي سيلين واقفه وباين عليها التوتر ..حمزه قلق منها ولاكنه قرر ميخافش ويسألها بتعمل ايه هنا ففتح الباب كله وقال بتساؤل انتي بتعملي ايه هنا يا سيلين!
سيلين اتوترت جامد من وجوده وقالت لا افعل شئ كنت فقط ..كانت بتقول كلامها وبتخبي حاجه كانت في ايديها ورا ضهرها فحمزه شك فيها اكتر وقال انا مش مطمنلك يا سيلين قوليلي كنتي بتعملي ايه بدل ما اتصل بخالي واقوله انك مش علي بعضك كدا وهو يجي ويشوف مالك!
سيلين قربت منه وهيا بتقول بنفي لم افعل شئ كنت فقط اريده وعندما رأيت الغرفه فارغه كنت ذاهبه ولاكن انت أتيت فجأة مثل الچحيم!
حمزه بحركه سريعه مسك اللي هيا مخبياه ورا ضهرها وقال مادام مش راضيه تقوليلي دا ايه انا هعرف بنفسي..مسك الكيس وفتحه وهو بيقول باستغراب هوا مش دا دقيق انتي جايه تعجني بيزا هنا ولا ايه!
سيلين كلنت بصاله بعيون مفتوحه وهوا قرب البودره يشمها
سيلين قربت منه علشان تاخد الكيس وتسكته وباكنه خرج بسرعه
 

تم نسخ الرابط