قصص دينية
المحتويات
ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة
وقال له أريد أن أتزوج أبنتك الكبرى زينب.
أدب
فقال له النبي لا أفعل حتى أستأذنها.
شرع
دخل النبي ﷺ على زينب ابن خالتك جاءني
وذكر اسمك فهل ترضينه زوجا لك
فاحمر وجهها وابتسمت.
حياء
تزوجت زينب أبا العاص بن الربيع لكي تبدأ قصة
حب قوية وأنجبت منه علي وأمامة.
سعادة
ثم بدأت مشكلة كبيرة حيث بعث النبي نبيا وكان أبو العاص
مسافرا وحين عاد وجد زوجته قد أسلمت.
عقيدة
فقالت له عندي لك خبر عظيم فقام وتركها.
احترام
فاندهشت زينب وتبعته وهي تقول لقد بعث أبي نبيا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قالت له ما كنت لأكذب أبي وما كان أبي بكاذب إنه
الصادق الأمين ولست وحدي لقد أسلمت
أمي وأسلم إخوتي
وأسلم ابن عمي علي بن أبي طالب وأسلم ابن عمك
عثمان بن عفان وأسلم صديقك أبو بكر الصديق
فقال أما أنا لا أحب أن يقولوا خذل قومه وكفر بآبائه
إرضاء لزوجته وما أبوك بمتهم
فهلا عذرت وقدرت
حوار بناء
فقالت ومن يعذر إن لم أعذر أنا ولكن أنا زوجتك
أعينك على الحق حتى تقدر عليه.
فهم واحتواء
ووفت بكلمتها له 20 عام.
صبر لله
ظل أبو العاص على كفره ثم جاءت الهجرة فذهبت زينب
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أن أبقى مع زوجي
حب
فأذن لها ﷺ رحمة
وظلت بمكة إلى أن حدثت غزوة بدر وقرر أبو العاص
أن يخرج للحرب في صفوف جيش قريش
زوجها يحارب أباها فكانت زينب تبكي وتقول اللهم
إني أخشى من يوم تشرق فيه شمسك
فييتم اولادي أو أفقد أبي.
حيرة ورجاء
ويخرج أبو العاص بن الربيع ويشارك في غزوة بدر
وتنتهي المعركة فيقع أسيرا وتذهب
أخباره إلى مكة
فتسأل زينب ماذا فعل أبي فيقال لها انتصر المسلمون
فتسجد شكرا لله
ثم تسأل وماذا فعل زوجي فيقال لها
أسره محمد فقالت أرسل في فداء زوجي. عقل
أمها
وأرسلت العقد مع شقيق أبي العاص بن الربيع
إلى رسول الله ﷺ
وكان النبي جالسا يتلقى الفدية ويطلق الأسرى
وحين رأى عقد السيدة خديجة سأل هذا فداء من
قالوا هذا فداء أبي العاص بن الربيع فبكى النبي
وقال هذا عقد خديجة. وفاء
ثم نهض وقال أيها الناس
إن هذا الرجل ما ذممناه صهرا فهلا فككتم أسره عدل
وهلا قبلتم أن تردوا إلى زينب عقدها
تواضع القائد
فقالوا نعم يا رسول الله.
أدب الجنود
فأعطاه النبي العقد ثم قال له قل لزينب
لا تفرطي في عقد خديجة ثقة في أخلاقه مع أنه كافر
ثم قال له يا أبا العاص هل لك أن أساررك
ثم تنحى به جانبا وقال له
يا أبا العاص إن الله أمرني أن أفرق بين مسلمة وكافر
فهلا رددت إلي ابنتي
متابعة القراءة