اسكربت تقى وعمر AHMED MOHAMED
النجوم فى عز الضهر و الله لوريك .
نزل يجري و أنا جريت وراه بعصبية بس مش عصبية أوى يعنى أنا كان هاين عليا و أشكر ربنا أن كل دا طلع مقلب بعد ما جريت وراه الشارع كله وقف و هو
بينهج و بيتكلم بصعوبة
خلاص بقا يا تقى دا أنت قاسېة أوى !
عينى دمعت و لفيت الناحية التانية
ربنا يسامحك على اللى حصلى بسببك يا عمر أنا كان ممكن أم..
بعد الشړ عليك يا حبيبي خلاص أنا اسف بس دا نفس اللى كان هيحصلى لو أنت بالفعل سبتينى يا تقتى لو مكنتش عملت كدا مكنتيش عرفتى شعوري و سبتينى يا قاسېة.
بصيت بحزن و وقفت على صوابعى و أنا أسفة .
غيرت الموضوع علطول قولت و أنا بغمض عينى و بفتحها كذا مرة بس أية رأيك فى الايلينر باين ان أمراة قوية و لا أبين أكتر!
فضلت أبص بعيني يمين و شمال بتوتر و عقدت حواجبي
مش فاكرة الصراحة.
بصلى بطرف عينه لو قولت أن هطلع عينك لما نروح هتقولى أية يا حبيبي!
هقولك طلقنى بيس يا مان .
طب لو قولت أن الأزرق هياكل منك حتة و أن أنت اللى محلياه هتقولى أية !
هقولك بحبك يا نور العين .
تمت.. بقلم AHMED MOHAMED