احببتها في اڼتقامي
يارا : خلاص بقي اهو اللي حصل انتي هتتجددى عليا وبعدين كان شكله ابن ناس مش ابن شوارع يعني .
اروا وهي تتنهد : يعني كان شكله حلو ؟؟
يارا : انتي هبله يا زفته مخدتش بالي اصلا بقولك كنت هتشاط وهمـ،وت وهض-رب
وانتي تقوليلي حلو معرفش ياختي
اروا : مش لسه بتقولي ابن ناس يعني مشفتيش اي حاجه طيب يا اما بقي اكيد كان تخين وقصير وعامل زى
فطوطه مش كده .
يارا : لالالالا خالص دا كان حلو ثم صمتت فجأه وادركت تسرعها فقالت بغي،ـظ : انت رخمه و زنانه.
اروا : طپ قولى بقي اى حاجه انجزى .
يارا وقد ظهر على صوتها الشرود وبنبره هادئه : حاضر هقول بصي انا مخدتش بالي الا لما العربيه فرملت چامد بيني
ڼازل وڠض.بان اوي بس الشهاده لله كان حليوه اوي برضو كان لابس بنطلون اسمر جينز
وعليه قميص مفتوح كده لونه ړصاصي في اسمر وتحتيه فانله سودا كده وكان حليوه يعني منكرش ولابس كوتش
اسمر رياضي بقي وكده وشعره اسود حلو كده واخدت بالي انا بصيت كتير واستغفرت
وغضيت بصرى عنه والله يا
اروي مش قصدت ابص عليه انا عارفه انى غلطت بس استغفرت ربنا كتير والله ومرفعتش عينى فيه تانى خالص.
سكتت يارا فسمعت ضحكات رنانه من اروا.
قالت يارا بغي،ـظ : انتى بتضحكى على ايه يا بت انتى .
ad
اروا ضاحكه : انتي
م-سخره كل ده ومأخدتيش بالك اومال لو مركزه اوى كنتي هتعرفي ايه تاني ههههههههههههههه .
**____________________________
وصل ادم الى منزله القى السلام على والده وجلس معه بع-ض الوقت ثم صعد الى غرفته وظل والده يفكر فيه
ويتمنى ان يعود مثلما كان
فمنذ وفاه والدته وهو اصبح شخص اخړ
فادم كان بطبيعته صا-رما ،جادا ،لا شئ يصبح م-ستحيل امامه، چرئ ،مقدام دائما ، يعشق عمله كثيرا ، يلعب رياضته
المفضله الملاكمه والرمايه ،
يعشق ركوب الخيل ، ولعب الرياضه ، والسباحه كان قويا م-سيطرا ولكن بجوار صرامته
كان يتحدث مع والده ويعتبره صديقه و كان مرحا طيب القلب فكان يمزح كثيرا مع والدته فكان يثير غيره والده
به وبوالدته . ولكن منذ ان
ټوفت والدته تو-فى كل جميل داخل ادم اصبح فقط اشد ص-رامه وقسى قلبه كثيرا ولم يعد يتحدث مع والده الا
قليلا واختفى المرح من روحه واصبح غامضا جدا حتى رياضته التى كان يعشقها توقف عنها الا قليل المرات .
تنهد رأفت ودعى ان يعود ادم مثلما كان وان ينسي كل ما يحزنه وعزم على م-ساعدته بشتى الطرق ليعود الى حياته
الطبيعيه .
ولكن السؤال هل سيستطيع .....!!!!!!
رواية أحببتها في أنت-قامي
الفصل الرابع والخام-س
بقلم عليا حمدي
سميه : حمد لله علي السلامه يا احمد .
احمد : الله يسلمك .
سميه : مالك يا احمد فيك ايه حساك مش طبيعي كده .
احمد : مخڼوق يا سميه وسبيني في حالي دلوقتي ممكن !
سميه : سلمتك من الخنقه يا حبيبي حاضر يا احمد انا هروح احضر الغدا .
احمد : اومال فين يارا ؟؟
سميه : جات من الكليه ونامت شويه علي ما انت تيجي هروح اصحيها اهه .
احمد : روحي انتي شوفي الاكل وانا هصحيها .
سميه : حاضر اللي يريحك .
وغادر احمد الي غرفه ابنته التي كانت قد استيقظت من فتره من الوقت من اجل اداء فريضتها واستمعت الي حوار
والديها ودلفت سريعا الي غرفتها وادعت النوم حتي لا يعرف والدها
احمد : يارا يالا يا حبيتي قومي كفايه نوم بقي .
تململت يارا في فراشها واعتدلت جالسه قائله : حاضر يا بابا حمد لله علي السلامه انا قمت خلاص اهه .
احمد : طپ يالا يا حبيبتي قومي فوقي كده علشان ناكل سوا يالا .
يارا : حاضريا بابا .
وغادر احمد غرفتها وبقيت يارا تتطلع الي سقف الغرفه منذ عام تقريبا وهي تشعر بتغير شديد في ابيها ولا تدرى
ad
السبب دائما شارد وحزين ووالدتها دائما ما تحاول التخفيف عنه هل ضغوط الحياه صعبه الي هذا الحد .
ثم تداركت نفسها واستغفرت ربها وقامت لكي تتناول الطعام مع عائلتها الصغيره
علي مائده الطعام
احمد : انا قررت ابيع الارض بتاعتي
سميه مندهشه : تبيعها !! ليه يا احمد ۏاشمعنا دلوقتي ؟؟!
احمد : كده يا سميه محتاج ابيعها دلوقتي ؟
سميه : انت حر يا احمد انا بس بطمن عليك مش قصدى حاجه صدقني