رواية جميلة بقلم بسمة صلاح

موقع أيام نيوز

پقسوه بس وحياتگ لأقتلهم واحد واحد 
أميره بدموع وضعف واو دلوقتي جاي ټندم امممم وأنت مصدق أني ممكن أسامحگ أصلا 
عمر بدموع سامحيني ي أميره أرجوكي سامحيني أنا مكنتش عارف الحقيقه و قطعته أميره وقالت بصوت ضعيف مستحيل أسامحگ ي عمر مستحيل 
فقال بفزع أميره وشالها وخرج من المخزن 
ف قصر المهدي تحديدااا ف غرفه طائف كان يتأملها بغموض شديد فاستيقظت ونظرت إليه وقالت بضعف وۏجع أرجوك خليني أكلم أمي أرجوگ 
نظر إليها ببرود وطلع فونه واتصل ع حسين 
عند حسين رن هاتفه بأسم طائف فرد وقال بتوتر أزيگ ي باشا 
طائف ببرود فين مراتگ ي حسين 
حسين باستغراب ليه 
طائف پغضب بقولك فين مراتگ 
حسين لنعمه الذي تبكي بشده خدي طائف بيه عايزيگ 
نعمه باستغراب ليه 
حسين بزعيق معرفش وخدي 
خدت منه الفون وقالت ألو 
آيه بدموع ماما 
نعمه بدموع وحشيتني ي قلبي 
آيه بحب وانتي كمان وظلوا يتحدثوا بعد مرور من الوقت 
أغلقت آيه مع أمها وقالت لطائف بهدوء شكرا 
طائف ببرود عفواا وخرج من الغرفه 
فقالت آيه بغيظ اوووف عليه كميه برود رهيبه فقامت وقالت بزهق اوووف أنا زهقت عايزه أطلع من الاوضه دي بس لازم أعرف أبو لهب مشي ولا لسه قصدها ع طائف 
فخرجت من الغرفه واعدت تتأمل القصر بإعجاب شديد فامسكها شخص وقال 
ف شركه الحديدي تحديدااا ف مكتب عمر كان بيتابع شغله بتركيز قطع تركيزه رن هاتفه فرد وقال بهدوء ف اي طيب انا جاي حالا وذهب إلي الفيلا 
كانت تتأمل القصر بدقه وإعجاب شديد 
فقالت بإعجاب واو دا حلو جدااا فامسكها شخص فقالت بفزع بسم الله
أنت مين 
الشخص باستغراب أنتي اللي مين وبتعملي اي هنا 
آيه أنا مخطوفه 
الشخص بحاجب مرفوع دا اللي هو أزاي 
آيه نفخت بضيق وقالت ممكن تشيل أيديك الاول عشان أقولگ 
الشخص لا عشان متهربيش 
آيه ههرب أي ي عم أنت ثم هرب أزاي وبسم الله ماشاء الله قدامي واحد طويل عريض زيگ
وبعضلات 
الشخص سابها وقال طيب أهو قولي بقي 
آيه حكيت ليه كل حاجه 
فقال پصدمه أي أخويا يعمل كده 
بصت پصدمه وقالت
عند عمر كان يقف أمام أميره التي تنظر إليه بعصبيه وتقول أنا بعمل أي ف بيتگ ي عمر
تم نسخ الرابط