غنوة الداغر ليمفو مصطفى
ۏجعها منه ورماه تحت قدمها ليتغير وتتغير نظرته للحياه ايضا عنوه لانها لن تدخله فعافروعافر وعافر وصبر حتي عرفت ان حبيبها اصبح حبيبا عن جداره اصبح سندا محبا عاشقا وفوق ذلك اصبح الامان هو الغالب اعطاها
الامان والثقه التي عاشت عمرها تفتقدهم وعي ان حياتها لن تكتمل وتسعد الا بالامان والثقه
ليكب عليها ويغرقها في امانه وفوق ذلك حبه.. فهم الداغر العشق كيف يكون من تلك الغنوه لتصدح الالحان في قلبه وتصدح وتعلو وتذوب الالحان وتذيب معها كل الالم والشجن.. لياخذها داغر. عاشق لها محبا ليضمها بين احضانه لتكمل حياتها كحبيبه الهبت فؤاده اقټحمت حياته عنوه ليستجيب لها محبا عاشقا ليكمل حياته سعيدا هائما بتلك الغنوه التي تذوب بالحانها في غياهب قلبه ليتشبع بتلك الالحان لتصدح عاليه وتنشر نغماتها لتعلو صوت الفرحة في قلبه واصبحت غنوته هيا الدنيا بحالها مطمن وهيا جنبه هيا في قلبه تدندن الحب كله بداخل قلبه لتلين هيا وتلين وتنساب وتختم الخاڼها علي جدران قلب الداغر ليدق بغنوته ابد الدهر محبا يشع الامان من حولها لتدور وتدور . لتنساب الغنوه وتقف علي عتبه قلب الداغر تنتظر وتنتظر ليفتح لها باب الامان والعشق لتخطو بقدمها وتقف في منتصف قلبه وتدور بالحانها ليضخ القلب كل ما بوسعه ليسود العشق اخيرا وتهيم الغنوه في قلب الداغر لتصبح اخيرا غنوه هيا عن حق غنوه الداغر.
دمتم سعداء
ميفو السلطان