رواية حبيبي المدير الكاتبة شيماء صبحي الفصل28
علشان تسندها تقوم فقررت احلام تساعدها وقربت منها وماهر قرب من حمزه و مسك ايديه وابتسم لانه بيفكره بحمزه ابن اخته وهو صغير لانه لما عاش معاه كان في نفس سن حمزه دا ..حمزه الصغير بص لماهر وقال بابتسامههو انا لما اكبر يا عمو هقدر اكون جميل زيك كدا واساعد الناس..
ابتسم ماهر وهيا بيشيل الطفل وبيقبله في خده وبيقولطبعا وهتكون اجمل مني كمان!
ماهر ابتسم علي كلامه ونزله تاني للأرض واتحرك وهوا ماسك ايديه ووراه كانت حنين واحلام بيساعدوا نورا تمشي وهما ماسكينها كويس..
اتحركوا كلهم للخارج وركبت احلام جمب ماهر وحنين ووالدتها واخوها ركبوا في الكرسي الخلفي
ماهر قال بتساؤل قبل ما يشغل العربيةعنوانكم فين!
وصفتله حنين العنوان بالتفصيل وقدرت احلام تعرفه لانه في نفس منطقتهم فشرحته لماهر بطريقة أسهل ووقتها قدر ماهر يعرفه..
والرساله وصلت لتيلفون ماهر وهو سايق ولما انتبه ليها بلغ احلام تشوف مين اللي بعتله الرساله واحلام وافقت ومسكت تليفونه وفتحته وضغطت علي اشعار الرساله اللي وصلت وقالتدي رساله من رقم مجهول مش متسجل
احلام حركت راسها بانها هتقرأ الرساله وأول ما قرأت محتواها اټصدمت لان شكها طلع في محله فبصت لماهر بتردد وهوا كان باصص عليها باهتمام وبيحرك راسه فبلعت احلام ريقها وقالت مفيش حاجه دا باعتلك قلب
استغرب ماهر وقال بسخريه قلب مين دي اللي باعتالي قلب ..احلام كان وشها احمر من التوتر ففهم ماهر انها غيرانه فابتسم وقالعلشان كدا وشك احمر غيرانه ولا ايه
ابتسم ماهر ومسك التيلفون علشان يشوف مين اللي باعته القلب دا
فحاولت احلام تمنعه يشوف الرساله دلوقت لانها عارفه انه ممكن يتهور فقالتلا ركز في الطريق وشوفها بعدين!
استغربها ماهر ولاكن علشان ميزعلهاش حرك راسه بالموافقه وكانوا وقتها وصلوا لبيت حنين فنزلت احلام توصلهم وماهر وقتها كان هينزل ولاكن قرر انه يشوف الرقم اللي بعتله قلب فمسك التيلفون ونزل وراهم وعلي ملامح وشه ابتسامه لان احلام غارت عليه ولاكنه اول لما فتح الرساله اټصدم..يتبع بقلمي شيماء صبحي
تفتكروا ماهر هيتصرف ازاي اول
ما يقرأ محتوي الرسالهوهل شوقي وياسر هيفضلوا مجهولين ولا هينكشفوا
تفاااااااعل
متنسوش طبعا تعملوا متابعه لصفحتي علشان تتابعوا كل ما هوا جديد الكاتبة شيماء صبحي
شيماء صبحي
رواية حبيبي المدير
بقلمي الكاتبة شيماء صبحي